اسم الكاتب: مختار راضي

تخيل المشهد: كان الماء هادئًا… ينساب في نهر النيل تحت ضوء القمر… وفجأة، توقّف الزمان! اقترب رجل مسنّ من ضفاف النهر، يهمس بكلمات غامضة… ثم غاص في أعماق المياه ومعه صندوق مرصوص بإحكام! ما الذي كان داخل ذلك الصندوق؟ ولماذا نُقل بعد قرون من قاع النهر؟ من هي العجوز التي وحدها كانت تعرف الحقيقة؟ ولماذا

كـlب جمارك يُفجّر مفاجأة في مطار واشنطن… والبطولة لراكب مصري! في صباح بدا عاديًا جدًا بمطار دالاس الدولي في واشنطن، كان السيد حامد رمضان يجر حقيبته في هدوء… أو هذا ما كان يظنه. لكن الحقيقة؟ كانت رائحة غامضة تنبعث من حقيبته، وكأن “الريجيم” قد أعلن الحداد من بعيد! وما هي إلا لحظات… حتى انطلق الكلب

لن تتخيل لماذا يتكوّن وبر غامض داخل سرتك… اكتشاف طبي محيّر! كان “سامي” يظن أن جسده طبيعي تمامًا… إلى أن لاحظ تلك الكرة القطنية الصغيرة تتكوّن ببطء في سُرّته بعد كل استحمام. في البداية تجاهل الأمر، لكنه لم يكن يعلم أن تلك التفاصيل الصغيرة تخفي وراءها أسرارًا صادمة عن الجسد البشري… وأبحاثًا علمية حيّرت المختصين!

تخيل أنك تجلس بهدوء على شرفة منزلك في ليلة ساكنة، وفجأة تقترب منك قطة لم ترها من قبل. تحدّق فيك بعينيها الواسعتين، تلامس قدمك ثم تجلس بجوارك. قد يبدو الأمر بسيطًا، لكن ما حدث بعدها جعلك لا تنام ليلتك! في اليوم التالي، حدث أمر غريب في حياتك… وكأن هذه القطة كانت تنقل لك رسالة من

تحكم الإعلانات في أحلامنا: الحقيقة التي تتجاوز الخيال العلمي في عالم تحكمه الخوارزميات وتتنافس فيه الشركات على كل شبر من وعينا، ظهرت فكرة تبدو مستحيلة للوهلة الأولى… لكنها حدثت فعلًا! إعلان لا تراه في موقع إلكتروني ولا على شاشة هاتفك… بل تراه داخل “حلمك”. نعم، أحلامك لم تعد ملكك وحدك. في عام 2021، فجّرت شركة