وطبخت وجهزت البيت
وعطرته واحنا قاعدين بناكل كان حسن كل شويه يسأل عن اللحمه وايه رايي فى طعمها بصراحه اللحمه كانت
خرافه طعمها وتسويتها وكمان كان حسن جايبها متشفيا تماما لا فيها دهن ولا حتى عضمايه واحده
وفضل الحال دا اسبوع
كل يوم حسن يجيب لى لحمه ويصر انى اطبخها بطريقه جديدة ومختلفه بصراحه اللحمه كانت تستاهل وكنت عايزة ابسطه الغريب ان كل ما اشكر فى اللحمه حسن يبتسم ابتسامه غريبه ماكنتش فهمهاها بس مركزتش