قصه الأرملة وطفلها اليتيم

الذي لا مثيل له ..
ابتسمت فريال الطيبة وشملت القاضي برداء سماحتها كذلك هنا وثب أخو نوار والتحق بالتائبين

ما تفعل أ
أجاب بل ما كنت أعقل من هذه اللحظة … كفاك مماطلة يا أختاه واستغفري ربك واطلبي السماح من تلك الفتاة

التي ظلمناها لكن ربها انتصر لها وجعلها فوقنا جميعا سواء شئنا أم أبينا ..
حينها .. اضطرت نوار مرغمة الى أن تداهن وتخفض رأسها لضرتها فريال ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top