قصه الأرملة وطفلها اليتيم

لكن فريال رفعت لها رأسها بيديها الكريمتين بل لتظهر لها أنها ليست من تلك الطينة ولا يمكن أن تكون هكذا طباعها

×

هنا كانت نوار باكية بدموع صادقة وطلبت السماح حقا وحقيقة من فريال عسى أن تغسل دموعها جزءا من آثامها 

تقدم الأمير وهمس لفريال أنه كيف طاوعها قلبها أن تسامح هذه النماذج
فأجابت أخبرتك سابقا ما هم إلا حلقات ضمن سلسلة الأحداث التي قادتني إليك يا حبيبي ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top