هذه الطفلة أصبحت فنانة شهيرة تنافس كبار الفنانات

فريق عمل. وهي من الفنانات القلائل اللاتي حافظن على صورة راقية ونظيفة طوال مسيرتهن.الدراما في دمها رغم تقدمها في السن، لا تزال أسمهان توفيق حاضرة في المشهد

الدرامي، بانتقائها الذكي لأدوارها، وحرصها على تقديم رسائل ذات قيمة في كل عمل تشارك فيه. وهي ترى في الدراما أداة للتغيير الاجتماعي والتنوير. الرسالة التي تؤمن بها تؤمن أسمهان بأن

الفن يجب أن يُقدَّم برسالة واضحة، بعيدًا عن الابتذال. لهذا لم تسع يومًا إلى البطولة المطلقة، بل إلى البصمة الخالدة، وهو ما حققته بالفعل. في الختام أسمهان توفيق ليست مجرد فنانة عابرة، بل

هي رمز من رموز الفن الخليجي، واسم يُذكر بكل احترام في كل بيت عربي. بحضورها الهادئ، وقوة أدائها، وأخلاقها الرفيعة، رسمت طريقًا خاصًا بها، وجعلت من كل ظهور لها حدثًا فنيًا راقيًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top