..حيث توقف عن اللعب معه ولم يعد يهتم به مثل السابق “و أصبح لا يطيق وجودة في منزله الواسع .” وفي أحد المرات عاد الرجل من العمل ومعه دراجة هوائية لأبنه ” وكانت الأم تتألم وهيا ترأ أبنها اليتيم ..يشاهد أخاه بحزن
وهو يلعب ويتجول في المنزل فوق دراجتة الجديدة.؟
تحدثت الأم مع زوجها وطلبت منه أن يجلب دراجة أخرى لأبنها اليتيم مثل أخاه ؟ ولكن رفض وأخبرها بأنه ليس
مسؤول عليه” وأذا لم تتوقف عن الحديث عن أبنها سوف يقوم بطرده من المنزل “”
شعرت بالخۏف على ٳبنها وتقبلت بالأمر خوفاً على فقدانه: