قبلت الأم أن ترى أبنها يعيش حياة مريرة وظلم وحزن وقهر وألم ، أفضل من أن لا ترأه نهائياً “
مضت الأيام وكبر الأولاد ” وقام الزوج بتسجيل أبنة في أحدث المدارسة الأهليه ” ورفض بتسجيل ٳبن زوجتة وقال
: أنا لست والده لكي أهدر أموالي في تعليمة. وفي النهاية هو لن ينفعني ولن يحمل أسمي ؟
أجابت الأم پغضب فقالت “: نعم ربما لا يكون من لحمك وليس أبنك ولن يحمل أسمك. ولكن هذا لا يعني أن
تحرمه من التعليم وتتركة يعيش في ظلام الجهل ” اليس في قلبك ذرة رحمة وشفقة ؟
فقال لها :” لقد طفح الكيل لم أعد أحتمل وجوده هنا، ولا أريد رؤيته في منزلي ،