يجري نحوي فاتحا فمه. فجريت أنا من شده الخۏف فوجدت رجلاً عجوزاً ضعيفاًً ….فقلت:آه: أنقذني من هذا الثعبان
فقال لي .. يابني أنا ضعيف لا أستطيع ولكن إجر في هذه الناحية لعلك تنجو …
فجريت حيث أشار لي والثعبان خلفي ووجدت الڼار تلقاء وجهي .. فقلت: أأهرب من الثعبان لأسقط في الڼار
فعدت مسرعا أجري والثعبان يقترب فعدت للرجل الضعيف وقلت له: بالله عليك أنجدني أنقذني .. فبكى رأفة بحالي ..