عام 1962، في إحدى حفلات السفارة الروسية، التقى بنجمة لامعة كانت ترى فيه رجلًا لا يشبه الآخرين.
أحبت فيه الغموض والوسامة، وأقنعته بدخول عالم التمثيل، فكان لها ما أرادت.
لكنه استغل التمثيل كغطاء لشيء أخطر…
كان عمـ،،ـيلًا سريًا يستخدم سفره وفنه كستار لجمع معلومات من دول مختلفة!
لم تكن تدري أن الغيرة ستفصلها عنه… أو أن لبنان ستكون محطة النهاية بينهما.