حركــ,,ــات تمــ,,ــنع الرزق
الصدقات فهي دائما تزيد الرزق.
|تيـ، ،ـــ|ن المعــ,,ــاصي والمحــ,,ــرمات، وهي من أعظم أسباب حجب الرزق عن العباد، Gكـ، ،ـفر النعم
وازدــ,راء ما رزق الله تعالى من عطايا، والبــ,,ــخل وعدم غـ، ،ـضب الإنفــ,,ــاق والعطاء في سبيل الله تعالى،
والتصدق عـLـي الفقراء والمساكين وإخــ,,ــراج الزكاة.
وأشار إلى أن من أسباب ضيـ، ،ـق الرزق التهاون في بعض الأعمال التي تُوصف بأنها شـrك، كالحــ,,ــلف بغـ، ،ـير الله، أوالذبــ,,ــح لغير الله، أو الاعتقاد بوجود نفع أو ضــ,,ــر من الأمــ,,ــوات، وما شابه ذلك، بالإضافة إلى ترك بعض
الواجبات والفرائض والانشغال عنها بطلب الرزق وتحصيله، فمن ينال من رزقٍ بترك الفرائض نزcــت من البركة والخير.
وتابع: «من أهم أسباب ضيـ، ،ـق الرزق تساهل العبد في أكل المال الحــ,,ــرام، فالمال |لحر|p غالبا ما تمحق منه البركة، ولا تحل إلا بالطيب الحلال من الرزق، وكذلك Cــدp الاحتكام بأحكام القرآن الكريم، والاحتكام إلى
سواه من شرائع وقوانين أهل الأرض».
وأكد أن الصدق في البيع والشراء، مع بيان ما في السلعة من عيــ,,ــوبٍ إن كان فيها ذلك؛ يحقّق البركة، ويزيد
الرزق، وكذلك دعاء الرزق، وبر الوالدين، وصلة الأرحام، حيث إنهما متصلان بالله تعالى.
