4أوقات يحـ،ـرم فيها الجـ،ـماع شرعًا.. حددها القرآن الكريم

شاهد أيضاً: وفــ ـاة راقص التيك توك أحمد شلبي بعد ان دفعه شقيقة من اعلى مبني بسبب..

ۚ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ” (البقرة: 197).كلمة “رفث” تعني الجـ،ـماع أو الحديث عنه، وهو محـ،ـرم أثناء الإحـ،ـرام سواء في الحج أو العمرة.

p1

هذا التحـ،ـريم يشمل كل ما يمكن أن يؤدي إلى الجـ،ـماع أو يمهد له.3. أوقات الصيام أثناء النهار في رمضانالجـ،ـماع أثناء النهار في شهر رمضان من الأمور المحـ،ـرمة على الزوجين الصائمين،

وذلك لكونه من المفطرات التي تفسد الصوم. وقد أشار القرآن إلى ضرورة الامتناع عن الجـ،ـماع أثناء الصيام في الآية:“أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَىٰ نِسَائِكُمْ ۚ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ

لِبَاسٌ لَّهُنَّ ۗ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ

مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ”** (البقرة: 187).هذا يعني أنه يمكن للزو,,جين ممـ،ـارسة الجـ،ـماع بعد غروب الشمس وقبل طلوع الفجر، ولكن يجب الامتـ،ـناع عن الجـ،ـماع خلال فترة الصيام من

الفجر حتى غروب الشمس.4. الاعتكاف في المساجد

شاهد أيضاً: المليادير عدنان محمد خاشقجي

/>يحرم الجـ،ـماع على الزوجين أثناء فترة الاعتكاف في المساجد، وهو وقت مخصص للعبادة والانقطاع عن الأمور الدنيوية. جاء ذلك في قوله تعالى:“وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ” (البقرة: 187).الباشرة هنا

p2

تعني الجـ،ـماع، ويشير إلى أنه لا يجوز للزو,جين أن يتقربا من بعـ،ـضهما البعض بشكل يؤدي إلى الجـ،ـماع أثناء فترة الاعتكاف في المساجد.تحديد الأوقات التي يحرم فيها الجـ،،ـماع بين الزوجين يأتي

في سياق التوجيهات الشرعية التي تهدف إلى تنظيم الحياة الزو,جية بما يتوافق مع المبادئ الإسلامية. وهذا يساعد المسلمين على ممـ,ـارسة حياتهم بطريقة تحافظ على القيم الأخلاقية والروحانية، وتحقق التوازن بين

متطلبات الحياة الدنيوية والالتزامات الدينية. الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فللذكر المتعلق بالجماع ثلاث حالات: الأولى: ذكر الله قبل الجماع، وهو مطلوب شرعاً،

كما روى البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:”لو أن أحدكم إذا أراد أن يأتي أهله قال: بسم الله، اللهم جنبنا

الشيطان، وجنب الشيطان ما رزقتنا، فإنه إنْ يُقدر بينهما ولد في ذلك، لم يضره شيطان أبداً”. الثانية: ذكر الله أثناء الجماع، وهو جائز بالقلب، ويكره التلفظ به باللسان لأنه ينافي

كمال الأدب مع الله تعالى. الثالثة: ذكر الله بعد الجماع، وقبل الغسل، وهو جائز، فقد روى مسلم وغيره من حديث عائشة رضي الله عنها أنها قالت: كان النبي صلى الله

عليه وسلم يذكر الله على كل أحيانه. ويستثنى من الذكر قراءة القرآن فإنها لا تجوز للجنب على الصحيح من قولي العلماء . والله أعلم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top