تم إجراءها أكدت التهاب الأحبال الصوتية بدرجة كبيرة، وسيتم اللجوء للعملية إذا لم تستجب الأحبال الصوتية للعلاج. وجاءت إصابة تامر حسنى، عقب تسجيله حلقة جديدة مع الإعلامية إسعاد يونس وغنائه
لفترة طويلة أثناء فترة التصوير، وهو ما تسبب في تعرضه للإجهاد الشديد فى أحباله الصوتية، وعقب الحلقة لم يتمكن من الحديث مع أحد، مما جعل فريق عمله يذهبون به إلى
إحدى مستشفيات أكتوبر من أجل الاطمئنان عليه، وبالفعل أجرى عدة فحوصات طبية، وبعد ذلك تم عودته لمنزله من جديد ولكن مع شعوره بالتعب تم عودته للمستشفى مرة أخرى. يذكر أن
النجم تامر حسنى تعرض لإجهاد فى أحباله الصوتية فى الآونة الأخيرة، وتحديدا عقب حفله الغنائى فى الساحل الشمالى أثناء الاحتفال بألبومه الجديد “عيش بشوقك”، وعقب الحفل تعرض للإجهاد فى أحباله
الصوتية، ووقتها رفض راحة الأطباء، وتحامل على نفسه من أجل الاطمئنان على عرض فيلمه “البدلة”. أعادت الفنانة المصرية زينة الجدل حول حياتها الخاصة عقب ظهورها في «بودكاست» ABtalks الذي يقدمه
الإعلامي الإماراتي أنس بوخش عبر قناته بموقع «يوتيوب»، الثلاثاء، وتصدرت زينة مؤشرات البحث بموقع «غوغل» الأربعاء، عقب
شاهد أيضاً: كنت قاعد مع بنتى بنلعب
تصريحاتها عن معاناتها، وانهيارها أثناء الحديث عن توأمها «زين وعز» وعلاقتها بوالديها وأشقائها. وتناولت الحلقة معاناة الفنانة المصرية في تربية نجليها بمفردها وما تواجهه حتى تصل بهما إلى بر الأمان،
كما شهدت الحلقة تأثرها عند حديثها عن والدها، حيث تمنت لو كان بجانبها في تربية نجليها، وكيف تعب كثيراً في حياته وتأثر بمشاعر فقد شقيقها المتوفى، كما ذكرت أنها كانت
بحاجة له في كل مراحل حياتها لارتباطها القوي به. وانهارت زينة ودخلت في نوبة بكاء خلال حديثها عن نجليها وكيف كانت بمفردها عند ولادتهما في أميركا، ومعاناتها في تربيتهما وحياتهما
اليومية، وأمنيتها بأن يذكرها الناس بعد رحيلها بأنها استطاعت أن تجعلهما رجلين، كما تأثرت عند حديثها عن صحة نجليها، وتأكيدها على ضعفهما الجسدي؛ بسبب ولادتهما في الشهر السابع من الحمل.
وأشارت زينة إلى أنها تستمع لنجليها وتتفق مع آرائهما وتمنحهما الأولوية ولا تجد مشكلة في ذلك، كما أكدت أنهما لم يشعرا بوجود الأب وأهميته في حياتيهما من البداية، لذلك ليس
لديهما أي نوع من الاحتياج له، مؤكدة على أنها تقوم بدور الأب والأم، وقادرة على سد جميع الاحتياجات الأساسية لهما. وكشفت زينة أنها تكره الكذب والنفاق والتدين الظاهري، كما أوضحت
أنها ظلمت لكنها لا تتذكر من أخطأ في حقها كي تسامحه، مؤكدة على شعورها بالخوف طوال الوقت، خصوصاً على نجليها، وقالت إنها درست الحقوق كي تستوعب ما يدور حولها وكيف
تحصل على حقوقها، مؤكدة أنها أم وفنانة وشخصية تحمل الكثير من الصفات الطيبة.

