الزوجة ولكنوكذلك يح.رم تعاطي دواعيه من المباشرة والت…يل ونحو ذلك، وكذا التكلم به بحضرة النساء ” انتهى من “تفسير ابن كثير” (1 / 543). وقال أبو بكر الجصاص رحمه الله تعالى: ” اتفقت الأمة على
أن من قبَّل امرأته في إحرامه بشهوة: فعليه دـm؛ وروي ذلك عن علي وابن عباس وابن عمر والحسن وعطاء وعكرمة وإبراهيم وسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير ذلك، وهو قول فقهاء الأمصار. ولما ثبت بما
ذكرنا ، ح.ظر مراجعة النساء بذكر الج.ماع في حال الإحرام ، به ، وا…مس ، وذلك كله من دواعي الج.ماع؛ دل ذلك على أن الج.ماع ودواعيه محظورة على المح.رم ” انتهى من “أحكام القرآن” (1
/ 384). الحالة الثانية: أن يقبّل الرجل زوجته بغير دا.عي الش.هوة، ولكن بداعي الرحمة أو التهنئة ونحو
شاهد أيضاً: الشـ،،ـقة من حق الزوجة ولكن
هذا، فلا حرج في هذه الحال. جاء في “الموسوعة الفقهية الكويتية” (13 / 137): ” أما القب.لة بغير ش.هوة ، بأن كانت لوداع أو لرحمة ، أو بقصد تحية القادم من السفر : فلا تفسد
الحج، ولا فدية فيها ، بغير خلاف بين الفقهاء ” انتهى. قال النووي رحمه الله: “يح.رم على المح.رم المباشرة …هوة ، كالق.بلة …..شاهد أيضاً: خمنوا من تكون هذه الطفلةوأما اللم.س والق…ة ونحوهما ، بغير ش.هوة
: فليس بحرام ، ولا فدية فيه بلا خلاف” انتهى من “المجموع” (7/414) . .وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وهو يذكر محظورات الإحرام : “ويدخل في الرّفث متابعة القراءة 👈 : مقدمات الج.ماع ،
كالتق.بيل والغمز والمُد…بة لش.هوة. فلا يحل للم.حرم أن يُقبّل زوجَته لش.هوة، أو يم.سها لشه.وة، أو ي…زها
لش.هوة، أو …اعبها لش.هوة. ولا يحلُّ لها أن تمكنه من ذلك وهي مُح.رمة. ولا يحل النظر …هوة أيضاً ، لأنه يستمتع به كالمباشرة” انتهى . اللَّهُمَّ يَا بَارِئَ البَرِيَّاتِ ، وَغَافِرَ الخَـطِيَّاتِ ، وَعَالِمَ الخَفِيَّاتِ
، المُطَّلِعُ عَلَى الضَّمَائِرِ وَالنِّيَّاتِ ، يَا مَنْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيءٍ عِلْماً ، وَوَسِعَ كُلّ شَيْءٍ رَحْمَةً ، وَقَهَرَ كُلّ مَخْلُوقٍ عِزَّةً وَحُكْماً ، اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي ، وَاسْتُرْ عُيُوبِيَ ، وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِيَ إِنَّكَ
أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ يَا سَمِيعَ الدَّعَوَاتِ ، يَا مُقِيلَ العَثَرَاتِ ، يَاقَاضِيَ الحَاجَاتِ ، يَا كَاشِفَ الكَرُبَاتِ ، يَا رَفِيعَ
الدَّرَجَاتِ ، وَيَا غَافِرَ الزَّلاَّتِ ، اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ، الأحْيَاءِ مِنْهُم وَالأمْوَاتِ ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ ، وَإِذَا سُئِلْتَ
بِهِ أَعْطَـيْتَ ، أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشُهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ، الأَحَدُ الصَّمَدُ ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يَولَدْ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ؛ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي ، إِنَّكَ
أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العّفْوَ فَاعْفُ عَنِّي. اللَّهُمَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ.

