شاهد أيضاً: أول رد من عائلة محمد فوزي على إدعاء كريم الحو في «The Voice»: «الراجل ده كـdاب»
وهو الاغتسال بنية الاغتسال. إزالة الحدث ، والثاني: تدوير الجسم بالماء. ب- وصف الغسل الكامل ، وهو: ما يجمع بين الواجب والمحبوب ، ويصفه بما يلي: يغسل يديه قبل أن
p1
يضعهما في الإناء ، ثم يصب يده اليمنى على يساره ويغسل عورته. ثم يتوضأ للصلاة كاملة ، أو يؤخر غسل الرجلين حتى انتهاء الغسل ، ثم يفصل شعر رأسه ويصب
ثلاث حفنات من الماء ، حتى يروي كله ، ثم يسيل الماء على جسده. يمين ثم يجري الماء على جنبه الأيسر هذا هو أكمل وضوء أفضل ودليله ما في صحيح
كتابي ابن عباس عن خالته ميمونة رضي الله عنهما. – من
شاهد أيضاً: كنت في العمرة مع زوجتي
قال: أعطيت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، غسلها من النجاسة ، فغسل كفيه مرتين أو ثلاث مرات ، ثم أدخل يده في الإناء ، ثم صبها عليه. ويغسل
p2
أعضائه بيده اليسرى ، ثم يضرب الأرض بيده اليسرى ويفركها بقوة ، ثم يتوضأ كما يفعل للصلاة ، ثم يسكب ثلاث حفنات من الماء على رأسه ، ثم يغسل باقي
جسده ، ثم نزل من هذا الوضع وغسل قدميه ، ثم أحضرت له المنديل وأعاده. ومن اقتصر على الصفة الأولى: من النية وإخراج الجسد بالماء يكفيه ، حتى لو لم
يتوضأ ؛ لأن الوضوء يدخل في الغسل ، وهذا الغسل للرجال والنساء ، إلا أن المرأة. ولا يلزم أن ينقض ضفيرتها إذا وصل الماء إلى أصل الشعر ، وبإحدى هاتين
الوضوءتين يطهر الرجل أو المرأة من النجاسة ، كما يطهر المرأة من الحيض والنفاس. الله اعلم.

