توأم أنثى تنقذ شقيقتها بعد الولادة بالعناق ..

شاهد أيضاً: عاجل علامات البحر المتوسط بدأت بالظهور الكا.رثة ستض.رب

بالله العلي العظيم. اللهم إني وكلتك أمري فدبره لي فإني لا أحسن التدبير. دعاء فك الكرب والهم والحزن .. لا اله الا الله الحليم الكريم لا اله الا الله العلى

p1

العظيم لا اله الا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم ياحى يا قيوم … برحمتك استغيث اصلح لى شأنى كله ولا تكلنى الى نفسى طرفة عين لا اله الا

انت سبحانك انى كنت من الظالمين اللهم انى اعوذ بك من الهم والحزن ..واعوذ بك من العجز والكسل .. واعوذ بك من الجبن والبخل … واعوذ بك من غلبة الدين

وقهر الرجال هذا الدعاء ومنك الاجابه ياحي ياقيوم تختلف القصص التى نسمعها عن التوأم، فكثير منهم يحبون أن يرتدوا ملابس متشابهة، وآخرون يشعرون ببعضهم البعض حتى وإن وجدوا فى أماكن

مختلفة، حتى إن بعض المدارس باتت تفصل بين التوائم، خصوصاً فى مرحلة الحضانة أو الابتدائية، لكى لا يتأثر أحدهما بالآخر في اختياراته ورغباته، أو تطغى شخصية وقدرات أحدهما على توأمه.

لكن فى هذه القصة الغريبة، كان أول لقاء يجمع بين التوأمين حديثى الولادة أوليفيا وزوى، التوأم الأسترالى، بعد مرور 27 يوماً من ولادتهما المبكرة، بمثابة مشهداً مؤثراً للغاية، فلم تمنعهم

الأنابيب والآلات الطبية، التى ما زالت متصلة بأجسادهم الضئيلة، من أن يقوما باحتضان بعضهما البعض فى عناق تذوب له القلوب. وكانت أوليفيا هى أول من

شاهد أيضاً: أول رد من عائلة محمد فوزي على إدعاء كريم الحو في «The Voice»: «الراجل ده كـdاب»

وِضعت على أمها، بعد خروجها من الحضَانة، ثم جاء دور زوى، التى بمجرد وضعها على والدتها، شعرت بوجود شقيقتها، ومدت ذراعها لعناقها، كما لو كانت ترحب بها، وتوثق أول لحظة

p2

لوجودهما سوياً منذ خروجهما من رحم والدتهما، فى مشهد لم تستطع والدتهما “آن لى” أن تحبس دموعها نحوه، فقالت :”إنها لحظة لن أنساها أبداً، لقد كنا ننتظر وقتاً طويلاُ حتى

تلتقى الفتيات ببعضهما، وعندما حان الوقت، لم نتمكن من تصديق ما حدث، لأنه فاق توقعاتنا، أنهما بالفعل لديهم رابط فريد من نوعه، و تمكنا نحن والممرضون من رؤية مدى هدوئهم

عندما يكونون معًا”. زوى وأوليفيا، ولدا بعد 29 أسبوع حمل فقط، فى ولادة سابقة لأوانها بسبب مشاكل فى الحمل، وتم فصلهما منذ ولادتهما فى وحدة العناية المركزة لحديثى الولادة “NICU”

فى مستشفى النساء الملكى فى راندويك، منذ ولادتهم فى 26 يناير الماضى، ووضعوا على أجهزة تنفس، وهذا يعنى أنهم لا يستطيعون جسديًا الوصول إلى بعضهم البعض لأن أسرة الأطفال كانت

على مسافة 3 أمتار، لكن من الواضح أن التوأمين كانا يشتاقان لبعضهما كثيراً، فبمجرد لقائهما مدا ذراعهما الصغير، وتعانقا. وكان قد تم فصل التوائم لمنع حدوث الاختناق العرضى لواحدة إلى

الأخرى، ومن المتوقع أن تظل أوليفيا وزوى فى المستشفى حتى منتصف شهر ابريل القادم، وفقاً لموقع دايلى ميل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top