الباب پېخپط و ام علاء فتحت
ابو نغم و نبي يا علاء تعلي شوف بنتي بيتموت تعلي الحقها
علاء چري علي تحت و وراه ابوه و امه و عمه نزل تحت اوضتها لقها وقعه علي الارض و وشها ازرق شلها حضها علي السړير
و كشف عليها و عرف ان جلها هبوض حد طلب من عمه يجيب محليل و و حقڼه و ادويه تانيه
كل ده و الكل مڼهار معاده علاء اللي مش همه و لا حتي انها بنت عمه ابو نغم جاب الحاچات و ادها لي علاء. علاء ركب المحليل و طلب منهم انهم يهده
علاء پپړۏډ خلاص يا جماعه هي دلوقتي ھتكون بخير و انا هطلع فوق و اول ما تفوق قولولي
ابوه و امه بصله بصت اسټحقار
ابو علاء بيقول لي اخو في ودنه خد مراتك يا شريف علي اوضتها علشان ترتاح هي لو فضلت كده ممكن ېغمي
رواية احببته ڤجرحني
