قصتي بدأت منذ ليلة زفافي

الساخن على الڼار أردت مساعدتها لكني لم أعي الا على صوت الطبيب حينما قال سلامتك، فقد انسكب الماء الساخن على جميع جسدي و وجهي عندما كنت أمسح الارضية بجانب البوتغاز نعم تشوهت جميع معالمي

بشرتي ملامحي أصبحت أُشبِهُ المموياء .أردت أن أصفعها لكن الزمن صفعني مرتين
جلب زوجي زوجته المغربية لتعيش معي وتأخذ مكاني وغرفة نومي، تألمت كثيرا عندما رأيت زوجته بملابسها

القصيرة وهي تتفنن بإغراءه امامي أما أنا لا أستطيع ذلك ؛ ساقيَّ الجميلتان أصبحتا أعواد محترقه علمت مدى الألم الذي سببته لزوجة قاسم ، فقد كان الزمن كفيلا باسترداد حقها فقدتُ كلَّ شَيئ تمنيتُ أن أفقدها اياه لكنها أنتصرت دون أن تفعل شيئًا لي دون أن تمس دينها أو شرفها بشيئ. 💜

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top