يلتهمني.
صعدت العربه سوداء اللون، بالداخل القطار شاسع، في كل ناحيه مقعد واحد فوقه تنجب حقائب، الرقم سبعه
كان مقعدي
وضعت حقيبتي عـLـي الحامل وجلست الملم سترتي الصوفيه عـLـي جسـ⊂ي حيث شعرت بالبروده
بالجهه المقابله كانت تجلس فتاه ذات ملامح شريره، مستغرقه بالنظر أمامها بلا أهتمام.
قلت مرحبا!
كنت أرغب بخلق حديث مع أي شخص ربما يرحل زعري، التفتت الفتاه ناحيتي فرأيت النهر والخضره داخل عينيها، كانت بشريه لكن قسماتها وحركاتها مرعبه، لم تكن مثلنا ابدآ
قالت مرحبا
قلت بتلعثم انت ايضا حضرتي لتسديد الدين؟