ابتسمت الفتاه بحقد، قالت اعتقد في حالتك ستتزوجك الجنيه التي خانها زوجها مع والدتك، او تزوجك لابنتها حينها لن تعود مره اخري
حاولت أن لا اصدقها بينما قلبي يتلوي من الوجع عـLـي تيشا، اطلق القطار صافرته بلا رحمه ولا شفقه بالأمي
كنت قد وصلت محطتي
يتبع…
الجزء السادس
المحطه الخاليه، كانت محاطه بالأشجار، الفتاه التي نزلت معي كانت تعرف طريقها، انطلقت بسرعة |لريح غير مباليه بي ولا ضياعي
ان اشد حماقات النساء هي إختيار مصلحتهن الخاصه وسرعة الهرب
وقفت دقائق اتلفت حولي، في اي لحظه اتوقع ظهور جان ضخم يقبض عـLـي ويطير بي في الهواء، لكن ولا