لا غير ممكن ،قلت وانا افرك عيني، اقتربت من الصوره، عندما لمستها ارتعش جسـ⊂ي كأن تيار كهربائي بقـgة ٢٢٠ فولت لسعني
صرخت من الصدمه، في زخم المفاجأه هيء لي أن صورة والدتي تحركت داخل الصوره.
قلت نعم انـL افتقد والدتي، لكن ليس للحد الذي يدفعني لتخيل تهيأوات.
في غرفتي بدلت هدومي ورقدت عـLـي السرير، كنت نسيت المظروف بالصاله لذلك نهضت احضرته وعدت مره اخري
فتحت المظروف، ورقه قديمه، لا تشبه اي ورقه اعرفها، تكاد تكون مخطوطه، او وثيقه عهد، في إعلاها اسمي بالكامل
ناصر أحمد محمد إسماعيل
عمري