وانا افتش فى هاتف زوجى المتوفى من أربعة اشهر

اختلجت ملامح وجهه وهو يرفعه نحو شجرة جوز ناهضه قريب منا
شكرا لك! همس وهو يعيد الهاتف يمكننى مساعدتك اذا كانت لديك رغبه عميقه بالفهم سيستغرق الموضوع

بعض الوقت ولا اعدك بحل سريع سهل انا لست شيرلوك هولمز
ستكونى بجانبى لن تبتعدى فأنا لست خادمك الخاص ولا متحرى مأجور كما اتعب ستتعبى كما أرهق سترهقى

كان كلامه غريب لكن مريح اختفت كل شكوكى نحوه قبل أن اصل حضرت عشرات الأسأله المتشككه لاخنقه بها اهمها لما يرغب بمساعدتى

لكن نظرته التعسه التى اطلت عندما نزع نظارته جعلتنى اتوقف على الفور
قلت بخجل اشكرك

قال وهو يشعل لفافة تبغ أخرى لن نلتقى مره ثانيه
لا تقلقى لا أحب أن أثير المشكلات والتساؤلات ولا أرغب ان تعتقدى انت بسوء نيتى تجاههك وعدم

جدوى…………..لمتبعه باقي القصه انقر علي متابعه القراءه 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top