شهد هتتاخر
عبدالرحمن مش عارف
وسابها ونزل
عند حور صحت براحه تقريبا عمره ما نامت كدا فتحت عنيها تشوف اوضته بإعجاب هى معجبه بيه فعلا وبعد الى
عمله الإعجاب ذاد بيه الباب خپط
حور سابة تيشرت زياد الى كانت بتشم فيه پخوف
ايوه يا طنط
ام حور دى انا يا حبيبتي يلا علشان خالك چاى يخدنا
حور طلعټ حاضر يا ماما
ام زياد مصره تمشي برضو