فقال نعم سأصنع قاربا صغيرا وسأذهب إلى مملكة ابيكم
وسأنقذك انت وأخيك من لعڼة سـhر زوجة ابيكم فقام عامر بصنع قاربه الصغير وذهب إلى مملكة الأميرة
وحاول الوصول إلى الملك فكان هذا ليس سهلا كما يعتقد وبعد مرور أيام داخل المملكه علم أن الملك إيلان مريضا على فراشه وأن زوجته الساحرة عنود تقود المملكة إلى الهلاك بعد إتحادها مع قوة الشړ وأعداء للملكه
مقابل المال فذهب إلى أحد شيوخ وحكماء المملكه ليعلم منهم ما هو مرd الملك وماهو علاجه إندهش بما علم منهم انهم يعلمون انه مسحور ولا يستطيع الحركه وأن عنود هي المسؤولة عن حكم المملكه وأنها
وبالفعل قال الحكيم لكبار مسؤلين القصر أن هذا الشاب عبدا قد أشتراه الحكيم وقد أهداه كهدية لقصر الملك ودخل عامر القصر ومع الوقت تسلل إلى غرفة الملك مقدما له الطعام ورأى حالته الصحية في الهلاك فأخبره
يامولاي أنا عامر من بلاد بعيدة وحملنى القدر إلى جزيرة ايفسيا ليوصلني إليك لأخبرك أن أبنك الأمير قاسم وابنتك الأميرة فاتن على قيد الحياة ولكن قد تحولو إلى أشباه السمكة والقرد بعد محاوله قټلهم الفاشله وهذا