وأشرف دخل اوضته يغير هدومه بس اميره كانت بټعيط
اشرف بتعيطى ليه حبيبه هتبقى كويسه
اميره قالت فى سرها انا بعيط ع ابوك امش عارفه هعمل ايه
اميره ان شاء الله هتبقى كويسه بقولك يا اشرف انا عاوزه شقه بره
اشرف اكيد بتهزرى
أميرة اه بهزر
الباب خبط واميره قالت اكيد الداده وفعلا قالت العشا جاهز ونزلوا ولقت حماها قاعد عالسفره واول لما قعدوا وابتدوا ياكلوا اشرف كان بيتكلم مع باباه واميرة كانت مستمعه
وفجأه تليفون اشرف رن وقام من على السفرة
الحما رجلى وجعانى