ف اوضه الجد كان قاعد هوا وعادل ورحاب ووالدت فهد زينب فضلو قاعدين ساكتين ولاكن قاطع سكوتهم الجد لما قال
زينب ورحاب ابدائو جهزو كل حاجه عشان الفرح
وانت يا عادل لازم تعرف مين عمل ف بنتك كدا
عادل بحزن.. حاضر يبابا دا اكيد مش هيهدالي بال غير لما اعرفه
قاطع كلامهم تدخل زينب وهيا بتقول مش يمكن الدكتور غلطان وهيا مش حامل ولا حاجه
رحاب بكسرة… دا عاد الفحص قدامي مرتين
هيا دى الحقيقه
عند فهد وملاك كانو قاعدين ف الجنينه وملاك بټعيط بصمت
بصلها فهد نظرة طويله مليانه احاسيس ملخبطه حب ع كرهه ع قسوهه ع اڼتقام بس كل مابيشوفها بتعبط قلبه