( دخلت اخته زينب )
زينب: في ايه يا جماعه صوتكم عالي اوي برا
مصطفى: شروق اعتذري ل فاطمه وبوسي راسها
شروق: نعم انت بتهزر ولا ايه..انا مابعتذرش احد
حماتها بسخريه: شوفت اهه هي علي طول كدا ومش هممها حد
فاطمه ببكاء مزيف: خلاص يا ماما اظاهر ان احنا بقينا تقال عليكم ووجودنا مش مرحب بيه
مصطفى بانفعال: ما تقوليش كدا يا فاطمه دا بيتكم غصب عن اي حد وانتي يا شروق قربي بوسي دماغ فاطمه زي ما قولتلك
(بدأت عيون شروق تلمع بالدموع ولكنها حبست دموعه وردت عليه بكل تحدي)
شروق: انا لو كنت غلطت كنت هبوس دماغها وهراضيها واعتذرلها انما انا مغلطتش ومش هعمل اي حاجه تنزل