شروق ببكاء: لا يا ماما ما تعرفهوش لان انا اصلا مش في تفكيره
والدتها: اسكتي يا هبله جوزك لازم يعرف انه هيبقى اب..واكيد هيجي يرجعك لما يعرف ان انتي حامل
شروق بحزن: كان نفسي يرجعني عشاني انا يا ماما..مش يكون مضطر يرجعني عشان حامل
والدتها بحزن: معلش يا حبيبتي انتوا لسه في اول الجواز والا حصل بينكم دا بيحصل بين كل الا متجوزين والواحده
مننا لازم تتنازل شويه عشان المركب تمشي..انا هقوم
اكلمه بقلم/ملك إبراهيم
في شقة والدت مصطفى
مصطفى: يا امي انا سايب شروق عند اهلها بقالي اسبوع اهه وعايز اروح اجبها بقى
والدته بسخريه: ما تجمد يا مصطفى شويه وهما الا هتلاقيهم بيكلموك ويترجوك انها ترجع
( في اللحظه دي رن تليفون مصطفى برقم حماته)