لحد ماصرخت بعلو صوتها وهي بتبص تحتها ولقت ماية السجاد غرقانه بالدم )
( دخلت حماتها علي صراخها واتفزعت لما شافت المنظر واتصلت علي ابنها بسرعه )
( اتصل مصطفى بالاسعاف وهو خارج من شغله جرى والاسعاف وصل قبل مصطفى ودخلوا اخدوا شروق وهدومها كلها مايه مختلطه بدمها )
( وصل مصطفى المستشفى وهو بيسأل علي مراته وخرجت الممرضه وطلبت منه لبس لمراته لان هدومها كلها غرقانه مايه ودم .. واتصل مصطفى بولدته طلب منها تجبله لبس لمراته علي المستشفى لكن والدته رفضت
وقالت انها مش بتحب تروح مستشفيات..قفل مصطفى مع والدته وكلم والدت شروق الا اول ماعرفت فضلت تبكي وخدت لبس لبنتها وجريت علي المستشفى )
وبعد وقت طويل جوا غرفة العمليات خرج الدكتور وجرى عليه مصطفى ووالدت شروق عشان يطمنوا
مصطفى: طمني يا دكتور