(كان مصطفى بيسمع كلام والدت شروق وهو شاكك ان امه هي السبب في الا حصل لمراته ومoت ابنه وخرج من المستشفى بسرعه وراح لامه)
بقلمي/ملك إبراهيم
في شقة والدت مصطفى
(دخل مصطفى ولقى امه واخته في الحمام بينضفوا السجاد من دـm مراته وابنه وكان لسه في اثر للدم )
مصطفى: ايه الا حصل ل شروق يا امي
( اتصدمت والدته واخته لما لقوه واقف وراهم )
والدته: مفيش يا حبيبي دا انا كنت ناقعه السجاد عشان اختك تيجي تغسله ومراتك لما نزلت عرفتها ان اختك
كانت هتيجي تغسله بس تعبت فجأه ومراتك اصرت تدخل تغسله هي رغم ان حذرتها عشان الحمل واول مادخلت لقيتها بتصوت معرفش عملت ايه في نفسها هنا وكلمت اختك دلوقتي قولتلها تضغط علي نفسها شويه