في المستشفى
والدته: انت ايه حكايتك بالظبط وجاي شايف نفسك علينا انا واختك لتكون المحروسه مراتك قالتلك ان انا الا
عملت فيها كدا
فاطمه: واضح يا ماما انها لعبت في دماغه وقدرت تسيطر عليه
والدتها: ربنا العالم يا بنتي اني مقربتلهاش ولا جيت جنبها وانها هي الا قالت انها عايزه تغسل السجاد
مصطفى: ماشي يا امي بس عايزك تعرفي ان بسبب السجاد بتاعك دا انا ابني م١ت ومراتي بين الحياه والمoت
في المستشفى
بعد يومين في المستشفى
مصطفى: برضه مش عايزه تشوفني
والدت شروق: خلاص يا مصطفى انت مابقتش تنفع لبنتي وياريت يابن الناس تطلقها بهدوء وكل واحد فيكم يروح