قربت صوبعى من وشه وقولتله والله العظيم لو قربت على حد من اهلى سواء بابا او اختى والله هقت لك.
مرة واحدة لقيته مسك ايدى ولفها ورا ضهرى بالقوة وقرب منى وقالى أنا مبتهددش ومش عيله زيك اللى
تخوفنى انا آسر وأنتى آسرتى يعنى انا أمر وانتى تنفذى عارفة ليه
غمضت عينى لما قرب وشه من ودنى وهمس عشان انا قدرك
وبعدها زقنى جامد لدرجة انى وقعت على الارض وبصتله والدموع فى عينى فاكمل كلامه وهو بيشاور عليا وبيقولى اهو دة مقامك انتى واهلك كلهم هنا تحت رجلى وخديها وعد منى هخلى ابوكى يركعلى وبرضه مش
هسامحه.
دموعى نزلت من الڼار اللى فى قلبى وانا بقوله يااااه لدرجادى پتكره بابا !
كان عملك ايه ولا انا عملتلك ايه عشان تعمل فينا كدة! يأخى حـrام عليك بقا.
فضلت اعيط قدامه وصوت عياطى بيزيد وهو واقف زى الصنم قدامى ومردش عليا ودخل الاوضه وهبد الباب .