يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ)
طب ليه في الآية هنا قال زكريا بالذات؟ … لانه هو اللي كان بيكفلها .. يعني ايه ؟
بعد مـoت ابوها عمران .. وامها طبعا كبيرة في السن .. بقوا يتخانقوا مين اللي يكفلها لان ابوها كان معلمهم وكان من كبار علماء بيت المقدس
فاتفقوا انهم هيقفوا عند النهر ويرموا اقلام .. و دة وفاء لابوها لانه كان بيعلمهم بالاقلام .. و اخر قلم تيار النهر يجرفه هو دة اللي يكفلها ( يعني اخر قلم يوصل الشط )