و رموا .. كل الاقلام تجري وقلم سيدنا زكريا يقف ف مكانه ميتحركش .. طب نعيد تاني .. برضوا ميتحركش .. لحد تالت مرة بقي كفلها سيدنا زكريا
(وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُون)
وبدات مريم تشوف الملائكة وتخاطبهم كمان
(وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ)
دي كمان بقت تشوف سيدنا جبريل .. و دي منزلة عالية جدا