هبة : الله اهي يا ابيه
سعيد باعجاب : انتي عندك ١٥ سنة ، الي يشوفك يقول عندك حاجة و عشرين
هبة بضحك : بس يا ابيه اصلها بتتكسف
سعيد : اتفضلو هنقعد ع البلكونة نذاكر
طول الوقت كان بيشرح وانا وهبة مش معاه خالص بس مركزين بجمال امه المش طبيعي ده ، فضلت ابصله كتير وهو يبصلي و يبتسم
بعد شوية هبة استأذنت تروح الحمام
سعيد قرب مني شوية وقال : انتي ما بتتكلميش ليه
قولت بخجل : اتكلم اقول ايه
مسك خصلة من شعري رجعها لورا و قال : اي حاجة ، سمعيني صوتك الحلو ده