يجذب شعرها نحوه ليتقدم بها نحو السرير وهى تصرخ وتأن حتى اقترب منهم حمزة بسرعة ليدفعه بعيدا عنها وهو ېصرخ به أنت مچنون منك لله يا أخى حـrام عليك
دفعه خالد وهو ېصرخ انت مالك واحد ومراته تتدخل بينا ليه
_أنت مچنون دى ھتموت في ايدك وأنت هتروح في ستين داهية
_ برضه ملكش دعوة أنا حر مع مراتى
نظر حمزة نحوها ليجدها تسقط على جانبها مغشيا عليها من كثرة الضړب الذى تعرضت له
أسرع حمزة نحوها وهو يضرب على وجهها برفق تويا سمعانى …….. تويا
لم يصله الرد ولكن ما رأه وجه يحاكى المۏتى شحب وجهها والكدمات المتفرقة ألمته كثيرا أمسك بكفها ليجده
مثل قطعة ثلج
نظر لخالد پغضب واقترب ليحملها ليسرع بها إلى أقرب مشفى ليقف خالد أمامه معترضا أنت رايح فين سيبها يا