القصة حقيقية

وزجرته وسط الحضور ولم يرد علي بكلمة فقط سكت وانصرف.
ذهبت إلى المكتب وأفطرنا والله الذي لا إله إلا هو مع كل لقمة كنت أراه أمامي و تصيبني غصة ثم قمت.

عدت مرة أخرى إلى المحل أبحث عنه و أخبروني أنه لم يرجع إلى هناك.
وبعد بحث مكثف لعشرة أيام متواصلة أخبرني أحدهم أن اسم ذاك البنغالي موسى و أنه يعمل في صيانة

الحديقة بالقرب من الجامع.
انتظرته ذاك اليوم مبكرا هناك كانت الساعة السابعة صباحا رأيت سيارة توقفت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top