القصة حقيقية

حاول أن يعيدها في استحياء رفضت و أخذته معي إلى المحل و طلبت من العامل هناك أن يكون فطوره
كل يوم على حسابي.

فرح موسى جدا وشكرني وأحسست أني أعدت له اعتباره وكرامته.
بعد شهر تقريبا مررت إلى هناك لأدفع فطلب العامل أن أترك الحساب عليهم لكني رفضت فأخبرني أن حسابه

خمسة عشر ريالا و أنه طلب الفطور ثلاث مرات فقط ثم اختفى.
استغربت وانتظرت موعد حضور العمال رفاقه إلى الحديقة و جاءوا جميعا عدا موسى سألتهم عنه فقال أحدهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top