في فترة السبعينات، انفجرت موهبته بشكل لافت في السينما، فشارَك في مجموعة من الأفلام التي لا تزال محفورة في ذاكرة الفن، مثل فيلم “الأرض” الذي يُعد أحد أعمدة السينما الواقعية في مصر، و”الرصاصة لا تزال في جيبي”، و”مدرستي الحسناء”.
لكن النجومية الحقيقية كانت بانتظاره على الشاشة الصغيرة، حيث وجد في الدراما التلفزيونية فضاءً أوسع لعرض قدراته، وأصبح من الأسماء التي ارتبط بها المشاهدون في كل بيت.
كان يتميز بأسلوب تمثيلي واقعي يجمع بين الدراما الاجتماعية واللمسة الإنسانية، وهو ما جعله فنانًا قريبًا من القلوب، وأعماله دائمًا ذات معدلات مشاهدة مرتفعة.
