طوال مشواره، حصل على العديد من الجوائز والتكريمات التي تليق بمكانته، واحتل مكانة ثابتة في ذاكرة المشاهد العربي.
ورغم اعتزاله الفن في السنوات الأخيرة، إلا أن صوره وأعماله لا تزال تُبث على الشاشات، ويعيد الجمهور اكتشافها مع كل عرض.
غاب الجسد لكن بقيت البصمة.
الفنان الذي ظهر شابًا على يسار الصورة لم يكن مجرد ممثل عابر، بل كان روحًا فنية أثرت الشاشة، وجعلت من كل دورٍ يؤديه قصةً تُروى في تاريخ الفن المصري والعربي.