اتجوزت وربنا مارزقنيش في الاول لكن بعد ٨ سنيين

لكن لما شافوني مصرة على قراري سابوني علي راحتي
ومرت الأيام، وبطني كانت بتكبر بطريقة مش طبيعية والناس كانوا پيخوفوني ويقولولي “بطني كبيرة، لازم تروحي
للدكتور”، بس كنت أصلي وأدعي ربي يقويني لحد ما دخلت الشهر التاسع وجاني آلم الولادة، فراحوا بيا علي المستشفى ودخلوني على طول غرفة العمليات، لأن الجنين كان فيه أطراف زيادة ولازم عملية قيصرية. وفي
العملية اكتشفوا المفاجأة: ثلاثة توائم متشابهين تمامًا.
امي من الفرحة اغمي عليها، وبابا جرى في المستشفى وهو ېصرخ، وجوزي من فرحته جي المستشفى
حافىي وهو بيىبكي. والله كانت معجىزة. الدكتورة غلطت في التشخيص في الاول لكن الحمد لله، ربنا كان في عوني ودلوقتي ولادي عندهم سنتين وهم بيلعبوا ويضحكوا قدامي، الحمد لله.
وربنا يرزق كل محروم يا رب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top