لعلني مت ….
إحدى النساء التي أعرفها تركها زوجها و هي في ريعان شبابها بعد أن أنجب منها ولدا و بنت و تزوج بإمراه أخرى
لم تطلب الطلاق على أمل أن تكون نزوة و تنتهي و طالت النزوة و أهمل فيها و في أبنائه و لكنها لم تطلب الطلاق أيضاً فهى لم تشأ أن تكتسب لقب مطلقة رحمة بأبنائها و كأن الطلاق چريمة أخذت تعمل في الحقول و
تربي المواشي و الدواجن لتستطيع تعليم أبنائها و كان حلم عمرها أن تبني منزلا مكونا من طابقين لتزوج فيه أبنائها و تكون بجوارهم و بالفعل فعلت ما كانت تحلم به و ساعدها فى ذلك ما اخذته من ميراث أبيها
و بالفعل تزوج إبنها فى المنزل الذي أعدته له و لكن خطيب إبنتها رفض السكن فى القرية و تزوج في منزله فى المحافظة فتزوجت إبنتها بعيداً عنها بعد أن رفضت إبنتها شباب القرية و أحبت ذلك الشاب فى موقع عملها
و بعد فترة و بعد أن أنجب إبنها من زوجته إستطاعت زوجته بطريقة أو بأخرى اخذه لتسكن في المدينة بجوار والدتها و أصبحت صلتها بأبنائها لا تتعدى الهاتف و زيارات قليلة لا سيما من ناحية
إحدى النساء التي أعرفها تركها زوجها و هي في ريعان شبابها بعد أن أنجب منها ولدا و بنت و تزوج بإمراه أخرى لم تطلب الطلاق على أمل أن تكون نزوة و تنتهي و طالت النزوة و أهمل فيها و في أبنائه و لكنها لم تطلب
الطلاق أيضاً فهى لم تشأ أن تكتسب لقب مطلقة رحمة بأبنائها و كأن الطلاق چريمة أخذت تعمل في الحقول و تربي المواشي و الدواجن لتستطيع تعليم أبنائها و كان حلم عمرها أن تبني منزلا مكونا من طابقين لتزوج فيه
أبنائها و تكون بجوارهم و بالفعل فعلت ما كانت تحلم به و ساعدها فى ذلك ما اخذته من ميراث أبيها
و بالفعل تزوج إبنها فى المنزل الذي أعدته له و لكن خطيب إبنتها رفض السكن فى القرية و تزوج في منزله فى
المحافظة فتزوجت إبنتها بعيداً عنها بعد أن رفضت إبنتها شباب القرية و أحبت ذلك الشاب فى موقع عملها
و بعد فترة و بعد أن أنجب إبنها من زوجته إستطاعت زوجته بطريقة أو بأخرى اخذه لتسكن في المدينة بجوار