والدتها و أصبحت صلتها بأبنائها لا تتعدى الهاتف و زيارات قليلة لا سيما من ناحية الإبن و مع مرور الوقت أصبحت هي من تتصل و قلت زيارات أبنائها وأصبح المتطوعين من الجيران هم من يأخذون بيدها إذا مرضت و يتولون
×
رعايتها إذا لزم الأمر تقول هذه المرأة أنها ندمت على الطريقة التي أدارت بها حياتها و لو عاد الزمان لتصرفت بطريقة مختلفة
اوصت هذه المرأة جيرانها أن تفقدونى إذا لم ترونى في الأوقات التي اعتدتم رؤيتي فيها لعلني مت و هذا ما دفعني قبل ذلك لكتابة منشور قلت فيه
لا يوجد سبب منطقى يجعل الإنسان يضحي بسعادته من أجل الآخرين و في إعتقادي أن غالبية من ضحوا ندموا.