المليونير وعشيقته قطعوا خرطوم الأكسجين عن مراته الحامل

المليونير وعشيقته قطعوا خرطوم الأكسجين عن مراته الحاملكانت الساعة عدا نص الليل في مستشفى سانت هيلينا العام في شيكاغو. الممرات فاضية تقريبا مفيش غير صوت الأجهزة ونفس المطهر في الجو.

راجل لابس لبس بواب لونه أخضر بيزق عربية التنضيف ناحية العناية المركزة. وشه متخفي ورا كمامة وكارنيه الاسم فاضي. محدش كان يعرف إن اللي ورا التنكر ده هو إدوارد هيل

رجل أعمال مليونير معروف بفلوسه وسحره ونفوذه. بس الليلة دي نواياه كانت أوسخ من أي صفقة عمل فاسدة عملها قبل كده.جوه أوضة ٢١٤ مراته إيزابيلا هيل نايمة ومش واعية. حامل

في الشهر السابع ودخلوها المستشفى بعد ما وقعت فجأة في البيت. أبوها القاضي ريموند هيل واحد من أكتر القضاة احتراما في الولاية كان قاعد في المستشفى بقاله أيام مش راضي

يسيبها لحظة. إدوارد كان بييجي كل يوم متقمص دور الزوج المخلص بس جواه كان طفح. حب واحدة تانية كاساندرا مور مديرة العلاقات العامة في شركته. هما الاتنين خططوا يخلصوا من

إيزابيلا بهدوء حاډث بسيط يحرره من جوازه ومن ۏجع ڤضيحة الطلاق. تم تعديل بواسطه صفحة روايات و اقتباسات في النور الخاڤت بتاع العناية قرب إدوارد من السرير. صوت جهاز الأكسجين

مالي المكان. مد إيده في جيبه وطلع مقص جراحي. إيده بترتعش بس مش من تأنيب الضمير… من الخۏف يتكشف. همس وهو بيبص عليها هترتاحي أخيرا.وبحركة سريعة قطع خرطوم الأكسجين. فجأة

الأجهزة صړخت والأنوار الحمرا ولعت في الأوضة. جسم إيزابيلا اتشنج وهي بتحاول تتنفس. إدوارد اتجمد مكانه الصوت كان عالي جدا أكتر مما توقع. تم تعديلها بواسطة صفحة روايات و اقتباسات

في الدور اللي فوق في غرفة المراقبة الكاميرا اتحركت لوحدها وسجلت كل حاجة. النظام الجديد بيبث أي طارئ مباشر. على شاشة في الاستراحة القاضي ريموند كان بيتفرج مصادفة على البث.

شاف عامل التنضيف وهو بيقرب من سرير بنته… وشاف المقص بيلمع تحت نور الفلورسنت. وقف القاضي زي المچنون صوته عالي ومرتجفاتصلوا بالأمن… حالا!الأجراس دوت في كل المستشفى. الممرضات جريت الكاميرات

بتسجل كل ثانية وإدوارد وهو لابس زي البواب اتلفت ناحية الباب فهم إن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top