مش دا كان اختيارك يبقى لازم تستحملي

الجزء الثاني من هنا👇👇👇👇👇
بدأت اعمل زي ما حماتي قالتلي بالظبط مبقتش اديله وش ولو طلب مني حاجة بعملها بس مبتكلمش معاه الإ

قليل، بقا كل حياتنا صمت في صمت مفيش غير حبيبة بنتي إلي مهونة عليا حياتي.
في يوم جه من الشغل دخل لقاني بحط الهدوم في الغسالة فاتكلم:

_فين الغدا؟.
_اي دا غدا ! تصدق نسيت إنك جاي دلوقتي متقلقش هخلص غسيل وانشر واجهز الغدا.

_غسيل اي إلي تخلصيه يا مريم أنتِ لسة في أول حَطة يعني قدامك لسة ساعة ساعتين وأنا جعان.
ضحكت على غيظه مني وعصبيته وبدأت اتبارد أكتر وأكتر:

_معلش بقا يا يونس يا حبيبي غصب عني اعمل اي بس اديك شايف كوم الغسيل إلي عليا، لو جعان أوي تعالى اعمل لنفسك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top