كان في قديم الزّمان امرأة تعيش مع زوجها في مملكةٍ يحكمها ملك عادل، وكانت هذه المرأة حزينةً طوال الوقت لأنّها لم تُنجب أطفالاً. وكانت تطلب من الله دائماً أن يرزقها مولوداً، ولداً كان أم بنتاً، فاستجاب الله دعاءها، ورَزَقها
بنتاً. وكبرت البنتُ وصارت فتاة رائعة الجمال.
وذات يومٍ، بينما كان والدها يصطاد في الغابة، خرج إليه الأسد القوي الذي يملكه غول الغابة الضّخم، فرماه الرجل
وذات يومٍ، بينما كان والدها يصطاد في الغابة، خرج إليه الأسد القوي الذي يملكه غول الغابة الضّخم، فرماه الرجل
برمحٍ في رأسه فقټله.
وعندما عاد الغول إلى بيته، رأى أسده مضرّجاً بدمه، وقد ماټ. فڠضب غضباً شديداً، وقال: سوف أعرف مَن قَتل
وعندما عاد الغول إلى بيته، رأى أسده مضرّجاً بدمه، وقد ماټ. فڠضب غضباً شديداً، وقال: سوف أعرف مَن قَتل
Post Views: 60