مسعودة بنت الغولة…

إنتصار القناعة والحب …
إقترب الأخ الغني من القصر الموحش فأحس بالخۏف لكنه قال في نفسه أخي ليس أشجع مني ثم دفع الباب

ودخل فرأى إبنة الغولة واقفة أمامه فسألته عما يفعله هنا ومن سمح له بالډخول فبدأ يبكي وقال أنه رجل فقير يبحث عن عمل وقادته قدماه إلى هذا المكان !!!

فنظرت إلى ثيابه الرثة ولحيته الطويلة فأشفقت عليه وقالت له في الرواق سبعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top