مسعودة بنت الغولة…

صوتا وراءه يقول له يبدو أنك
جائع إلى درجة أنك لم تهتم بالتحف واللوحات النفيسة المذهبة فارتعد الرجل حتى كاد يسقط أرضا ولما إلتفت

رأى البنت التي صادفها في الغابة تبتسم له وقد ظهرت أنيابها .
قالت له لا تخف إسمي مسعودة وأنا لست كأمي تعال نأكل وقص علي حكايتك !!! فأنا أعيش معظم الوقت

وحدي وقلما يأتي أحد إلى هنا وإذا حډث ذلك فمن يأتي يحاول سړقة تلك التحف الثمينة وحينئذ أقتله لأنها ملك لعائلتنا منذ مئات السنين وأنا وأمي نحرسها والأن قل لي ما الذي أتى بك لهذا لهذه الغابة الموحشة التي لا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top