مسعودة بنت الغولة…

طويلا فيه سبعة غرف ولما تصل السابعة خذ منها ما تقدر على حمله من الفضة وانصرف !!! شيئ آخر إياك أن تفتح بقية الغرف فما فيها ليس من شأنك وإذا خړجت من هنا فلا تعد مرة أخړى فأنا لا آمن عليك من أمي ولا

×

تعلم أحدا بما جرى مهما حصل هل تعدني بذلك أجاب الرجل سرك في بئر ..
…يتبع

دخل الفقير للرواق ونظر يمينا وشمالا فرأى سبعة أبواب عليها زخارف بديعة فمد يده ليفتح إحداها لكنه تذكر وصية البنت ومشى حتى إقترب من الباب السابع ثم فتحه ووقف ينظر بدهشة إلى أكوام الفضة فأخذ كيسا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top