شيّعت القرية جثمان الشاب في جنازة مهيبة، فيما تم القبض على المتهم السعودي وشركائه.
وبعد عامين، أصدرت المحكمة السعودية حكمها النهائي: الإعـ،ـدام.
انتهت القصة؟ لا.
أسرة القا،تل لم تستسلم.
غادرت السعودية وتوجهت مباشرة إلى مصر، تحديدًا إلى زفتى…
كان الهدف واضحًا: إنقاذ رقبة ابنهم بأي ثمن.