بدأت العروض المالية تنهال على أسرة الضحية.
في البداية 3 ملايين جنيه، ثم 50 مليون، لكن الرفض كان قاطعًا.
حتى وصل الرقم إلى 100 مليون جنيه مصري.
وهنا بدأ الانقسام داخل الأسرة:
الأب وافق.
شقيق الضحية وافق.
لكن الأم… رفعت حذاءها في وجه الوسطاء!
نعم، حرفيًا.
صرخت وطردتهم من المنزل وقالت: “لازم يموت زي ما مـ،ـوت ابني”.